وكان الحزب الحاكم قد دعا في وقت سابق الرئيس إلى الاستمرارية، والترشح إلى عهدة خامسة.
والتف عدد من الأحزاب حول مطالبة الرئيس بالترشح مجددا، من بينها التجمع الوطني الديمقراطي، والحركة الشعبية الجزائرية وتجمع أمل الجزائر.
وعبرت أحزاب المعارضة عن رفضها لاستمرار النظام الحالي بقيادة الرئيس بوتفليقة.